النقد لموجه للوجودية
أولا، لاموا علاها على أنها تستدعي لعباد بش يبقاو في نوع من تصوف اليأس، على خاطر بما أن الحلول الكلها مسكرة، ينبغي أن ننضروا أن الفعل في العالم مستحيل، و هذا يخلطنا لفلسفة فرايجية.
و بما أن الفرايجي ترف، نخلطوا لفلسفة برجوازية. هاذا نوع من اللوم إلي وجهوه الاشتراكيين للوجودية.
نقد الماركسيين
و من شيرة أخرى، لاموا علينا أننا نوريو في الذل الانساني، أننا نوريو ديمة في الحقارة، في المريب و المايع و أننا تناسينا البعض من الزين المتبسم، و إلي ينور الانسان. مثلا السيدة مارسيا، ناقدة كاتولكية، قالت إلي نحن نسينا تبسيمة لفروخ.
الزوز يلوموا علينا أننا طعنا في التضامن الإنساني، أننا حسبنا أن الانسان وحيد، و هذا حسب لشتراكيين على خاطرنا خرجنا من الذاتية المحضة، معناها خرجنا من "الانا نفكر" متع ديكارت. معناها خرجنا من اللحظة إلي الانسان يشمل فيها روحو بوحدانييت، هذا إلي يخلينا منجموش نخلطو للتضامن مع لعباد إلي هوما لبرى من الأنا ولي منجمش نشملهم داخل الكوجيتو.
نقد الكاتوليكيين
و المسيحيين من شيرت أخرى يلوموا علينا إلي احنا رافضين للواقع و جدية المشاريع الإنسانية، على خاطر كان نحيو أوامر ربي و القيم الأزلية، مايقعد شي كان المجانية الصارمة، معناها كل واحد ينجم يعمل إلي يحب و ماينجمش يدين من وجهة النظر متاعو وجهة نظر لخرين و أفعالهم.
تنجم إتبع الباقي لهنى:
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire